لا زال الوقت يسرقنا..
فكثيرون مستمرون في الساقية، مفتونون بمشهد معين،
ويتهمون من ينصحهم بالمزايدة مقدما ودوما،
ويظنون أنهم فهموا الواقع والمصطلحات، ولا مزيد على ما هم فيه من حيث الأصل، وكل ما يمر بهم من نصح فهو جهل أو جحود!… ،
وكل ما يفتنون به من شر وخير وتخبط فهو عوائق! لا تعني فشل قراءة الواقع ! ولا خلل الفهم والتصور ولا انحراف البوصلة..!
بل تم تحريف الهدف والغاية لكيلا تكون البوصلة منحرفة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق