بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
تموت حياة وتولد حياة، هذه سنة الله.. سنة الحي الذي لا يموت .... ولعل هذا في الأفراد والجماعات والكيانات، حين تأخذ عمرها وفرصتها لتتحدث وتفعل.. وحين تبتلى وتختبر ويمتلئ كيسها..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق