بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
قالوا: إرضاء الناس غاية لا تدرك،
وأقترح: إرضاء بعض الناس غاية لا تدرك أيضا..
فإذا عرفتهم فلا تذهب نفسك عليهم حسرات..فحتى لو فعلت وانسحقت لهم شعوريا وفكريا وفيزيائيا ستظل ملوما أو محسودا أو بالكاد مقبولا ترسب لأدنى سبب يلوح، أو معيبا على الدوام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق