ومن ثمرات التدافع يولد المراد، في القلوب وفي العالم…. والإسلام الحق قدر الله، كنور ونهر لا يغيض، وليس كأشخاص، كما رووا عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه في أحد الفتوحات : نحن قدر الله، ابتلاكم الله بنا، فلو كنتم في سحابة لصعدنا إليكم، أو لهبطتم إلينا !!."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق