بدون تفاصيل، المآلات الإقليمية والتطورات بنوعيها تبدو في صالح عودة الإسلام للصدارة من جديد إن شاء الله، وهذا عقيب هذه الحقبة والله أعلم ... نتوسم أن العواقب كلها خير بإذن الله، أما كونها في الصالح الشخصي لمن يحيون هذا العقد فهذا أمر مقدر ومكتوب ومرتبط باختياراتهم … والفارق بين مآل وآخر هو في وتيرة الطريق وليس في فرقانه ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق