الخشوع في الصلاة ثمرة وصفة وليس حرفة ولا مسألة منفصلة،
وإن كانت للخشوع في الصلاة أسبابه الموضوعية الخاصة المباشرة، لكن الأساس يبقى هو الأساس، والأصل لا غنى عنه ولا يستقل بذاته..
والأسباب المباشرة تتيسر بتوفر الجو العام.
وهو الخشوع في الحياة ..كما في المقال السابق منذ يومين عن الخشوع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق