قال لحفيده.. أيا كانت تسمية الأحوال القادمة، وتأويلها.. فهي عصيبة والله أعلم كما يتوسم الكثيرون، وبدون توقعات وتنبؤات فحين تشتعل دار جارك فأنت متأثر شئت أم أبيت، بشكل لفح مباشر أو بمعاناة كآثار وتبعات وأوان مستطرقة.. وزادك في تلك المحن مادي ومعنوي فكما سيشح المال والماء والعمل ووسائل التواصل والتعلم والطعام والدواء ومقدرات القوة جمعاء فيخزنون منها، سيشح اليقين والثبات والعلم الراسخ والفهم الرصين والرأي الرزين ويفشو الجبن والهلع والدجل والشح وتقتات على سابق جهدك وبذرك وذكرك وعلمك وفهمك وتقاك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق