لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
السبت، 17 أكتوبر 2015
"وإن التواني أنكحَ العجزَ بنتَهُ ... وساقَ إِليه حين زوجها مهرا..
فراشاً وطيئاً ثم قال لها اتكي ... قُصاراهما لا بد أن يلدا الفقرا"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق