بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الأخلاق لا تنفك عن الإيمان، والشح بالنفس يوردها المزالق والمهالك، وأدرك حجم التعصب للنفس والكيان ولعنصرية المقيتة والعصبية المنتنة، والمناطقية الكذوبة، ونعاني منه جميعا، وهو عرض للمرض الرئيسي فعلا، الذي هو ضياع الدين وضياع الإنسان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق