مؤسسيا :عندما تصلح ما يستحق الاستبدال والإزالة فأنت في الحقيقة تستبقي الفساد وتعطيه نفسا..
ومجتمعيا وأسريا : عندما تصلح بأدوات فاسدة ومفسدة وبقيم مشوهة-وليس بتصحيح الجذور وتصويب النظرة- فتوقع تخبطا لا قاع له،
عندما تصحح النتيجة وتترك السبب الأول وتتعامل مع أسباب مركبة وثانوية فتوقع تيها و دخنا..
فبدل تنقية المعدن قمت بتقويمه وهو ملوث بالشوائب ليستقيم على دخن وضعف وينهار لاحقا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق