(القصص الحق: يعني ليس هناك مفاجأة ولا إحباط..
هذه الدنيا دار اختبار، وبها كبد معنوي على الجميع .. بشهوة تدفعها أو مكروه تتحمله، ثم تصل الروح دار الجزاء والقرار ..)
(روحك تلك من أمر ربك...
جسمك الغض سيبلى ويعيده بارئه في أوانه.
وعيك وذاتك كما ترى ليسا مركبين ماديين، بل هما فوق هذا الجسد، وعالم النفس كله فوق التفسير البهيمي المحدود .....)
#نداء
(صار الصديق عليه السلام مثالا وأسوة لأنه عمر من الحكمة، وحياة من أمر المؤمن الذي كله خير!
رحلة موقن، تمثل التطبيق العملي للصبر والشكر، معا! وفي كل وقت وحال.. عبر السنين الطوال، وتريك كيف يكون ثبات النفس على الحق والطهر والولاء لله رب العالمين ..)
(كان بين التهمة والبراءة سنين.. لكنه كان صابرا شاكرا في محبسه! متذكرا للنعمة الأعلى والأبقى ..
ظل ممتنا ذاكرا أن هذا النور شرف وفضل.. وتعامل معه كأمانة ومسؤولية بلاغ كذلك...
مسجون ليس له أهل حوله، لكن لديه أنس بالخلاق اللطيف وعرفان له، تقي محسن يصحبه ذكر لله رب العالمين ينير ظلمة القبو..)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق