سبحان الله..
لعل هذا المنشور لا يحجب ككل كلمة نحاول نطقها، فليس فيه تصحيح ولا شكوى ولا صراخ ولا استصراخ.
ولعله يكون بابا للتسبيح والتقديس، وهذا أجل شيء وأول شيء، وختام المسير ومبعثه! وظله الظليل، وهو كاف وواف ومغن، لو عقلناه ورعيناه..
وهو فرصة لتعلم الدروس المجانية من بعض الأمم أمثالنا.
منقول وصلني من موقع لدود يشرب رعاته سوائل حمراء من جسدنا يوميا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق