الاثنين، 28 أكتوبر 2024

هل هي قضية مركزية

 تغريدات بعد حوار صاخب للحفظ


والفائدة. 


((سواء كانت مركزية أم لا.. ماذا كنتم ستفعلون في الحالتين..)) 


((وأننا أوتينا من عند أنفسنا، على مستوى العقيدة فما تلاها من حكم وشرع وخلق وفهم للدين وحمل للرسالة، فرديا وسلطويا ومجتمعيا، إعلاما وتعليما وثقافة وسياسة واقتصادا ووجهة وصبغة وتوليا وتحكيما وتعلقا وقيما معنوية ورسمية..)) 





((بالنسبة لهم ولنا ليست مجرد قطعة أرض.. هذا معلن ومعه غيره.. وما تكتشفه بالبحث أكبر.. ولكنها ليست العقدة الوحيدة ولا الأكبر، وهذا معلن...يريدون كذا وكذا ومحو هويتكم كلها، ووجودكم لاحقا، بعد مسخ لونكم ... عامة لقد صارت هذه النقطة الساخنة فرصة ومدرسة وحدثا للتوظيف ..))




((سواء كانت محورية أو تسبقها زمانا وقيمة قضية:

 حال الإيمان الفردي والمجتمعي، وقيمة نفس كل مؤمن موحد، وقدسيتها وحرمتها ازاء الكعبة وزوال الدنيا.. ومع ذلك يمدح بيع النفس بسخاء تحت لواء أبيض وبيرق مشهود.. وتخطيطيا: حرية موطئ قدمه استراتيجيا ...

  وكذا يسبقها:

 حال ومعنى الأمانة والقضية التي نعيشها وندعي الانتساب إليها، ولوزمها... فالعمل يكشف المخلص من المتملص)) 






((وكانت خلافتنا في نهايتها خاصة مجرد لافتة فقط، لا هي المثال الأول ولا الثاني ولا ذات قوة ولا شيء مفهوم، ولا يطاع مخلص فيها... ولا.. ... ، لأسباب كثيرة، فلم تكن تجمعنا إلا على دخن ووهم وبقية أثر ، ولم نحافظ عليها بأن نصلحها أو كانت عصية على التغيير.. أيا كان فنقطة البدء وتصور الختم ونية البذل باتت أمورا واضحة أكثر للسائرين...)) 



((.. ولو أقررت بالواقع وهو واضح للعالم... سلب السيادة على كل شبر وعلى كل نفس أو على كل حال، وأنها.. فكيف تنهض البشرية وأهل الأرض في مثله، وقد نزل به وحي وقد تكرر تاريخيا ومثال الإفاقة مساره معروف، ولعلنا شبعنا ممن دوخوا التجمعات لهاثا حول وعود بقطعة هنا وهناك)) 

#نداء_الوعي 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق