سبحان الله ..فعلا ما فيش نصف شريف
وما فيش نصف خائن.. من ظهر منه شيء فمعناه أنه يبطن مثليه...وكل واحد له وقت يسقط فيه..أحيانا يتأخر
فيحسن الناس الظن لتاريخه..نسأل الله السلامة والثبات..
إما مثل قصة طالوت، أو مثل الذي قاتل عن أحساب قومه،
أو من هو مزروع مندس ليوم معلوم، أو من يفضل حرق كل شيء عن
أن يصل غيره، أو حتى أن يكون غيره شريفا وقدم نموذجا...
بهذه السهولة تفقد الموضوعية في نقل الأخبار والقصص
والإشاعات ويفقد النظر المنطقي للرواية لمجرد أنها تشوه
مخالفيكم؟ لا ضمير ولا عقل ولا دين عند من يقذفون
القصص دون تحقيق منضبط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق