لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الأربعاء، 11 مايو 2016
"وكم راقدٍ في غفلةٍ عن منيةٍ ..
مشمرةٍ في القصد وهو سعارها"
قصد الشاعر به الخلاص الفردي، وهو عام كذلك...فكيف بمن تحترق أطراف بنانه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق