بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
ما يسمونه بالدويلة العربية الحديثة؛ الجملكية، شيء زرع فانزرع...ظاهرا وباطنا، بكل تفاصيله ومواقفه من الدين والدنيا.. وهو مثل الحامية التي كان الغازي يتركها حيثما رفع رايته...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق