لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الجمعة، 4 مارس 2016
السلكة أم السليك تنعي ابنها ..شعر الرثاء
قرأت رسالة مبكية لأم تنتظر ابنها المختفي منذ مذبحة من محارقنا التي لم تنته، وهي تتمنى أن تجد أثره المفقود أو حتى معرفة مكان قبره..
وتذكرت الشاعرة العربية الثكلى وهي تبكي ابنها قائلة:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق