تبارك الله أحسن الخالقين..
قرأت في أحد كتب السلف ما يبين أن القط لديهم كان من مكونات البيت الأساسية، كالدابة الركوب،
وأنهم كانوا يعتبرون سيء الخلق هو من ينفر منه قط المنزل ويختبئ منه بمجرد دخوله للبيت، ..
ولعل هذا التوازن والتآلف كانا من أسباب اعتدال مزاجهم ونتيجة لفهمهم العالي لتسخير الكون والتناغم مع القدر وصحبة القرآن..
وحديثا يعالجون التوحد بصحبة الحيوانات الأليفة ... وفي حديث صنع التلبينة ليأكلها الحزين "ترتق فؤاد المحزون" وغيره من الأحاديث والآثار التي توصي بما ينفس عن المريض، في ذلك ما يدل على أن علاج الحزن ليس بالأذكار الجليلة فقط، بل معها ما يناسب المحزون من غذاء ودواء وحديث وسلوان، وكله مع النية عبادة وذكر... وكم حثنا القرآن على النظر للجمال والتمتع بالزينة المباحة وتأمل البهجة في الحدائق والينع في الزهر والثمر..
نظر شاكر مستبصر متدبر لا نظر ساه لاه...
قرأت في أحد كتب السلف ما يبين أن القط لديهم كان من مكونات البيت الأساسية، كالدابة الركوب،
وأنهم كانوا يعتبرون سيء الخلق هو من ينفر منه قط المنزل ويختبئ منه بمجرد دخوله للبيت، ..
ولعل هذا التوازن والتآلف كانا من أسباب اعتدال مزاجهم ونتيجة لفهمهم العالي لتسخير الكون والتناغم مع القدر وصحبة القرآن..
وحديثا يعالجون التوحد بصحبة الحيوانات الأليفة ... وفي حديث صنع التلبينة ليأكلها الحزين "ترتق فؤاد المحزون" وغيره من الأحاديث والآثار التي توصي بما ينفس عن المريض، في ذلك ما يدل على أن علاج الحزن ليس بالأذكار الجليلة فقط، بل معها ما يناسب المحزون من غذاء ودواء وحديث وسلوان، وكله مع النية عبادة وذكر... وكم حثنا القرآن على النظر للجمال والتمتع بالزينة المباحة وتأمل البهجة في الحدائق والينع في الزهر والثمر..
نظر شاكر مستبصر متدبر لا نظر ساه لاه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق