د. كريمة الحفناوي ومن شايعها ..
أنت تبشرين بنموذج فظيع بكل أسف, عليك ألا تستحضري نموذج تربية الحضانات لتفرغ المرأة للمهنة خارج البيت في السويد, وتتناسي انعدام التربية أصلا لحساب العلوم, وانعدام الأسرة الإنسانية, وإخراج الطفل رجلا لقيطا يضع أمه في بيت المسنين ويشتري كلبا يربيه....ولا تستحضري توريث المرأة نصف الرجل وتتناسي أن المرأة عندنا يكفلها الزوج سكنا ونفقة لهذا يرث أكثر وتدخر إرثها في خزنتها , وأنها عندهم تبيع جسدها لتعيش, والدعارة قانونية بخمسين دولارا, ودعارة الرجال بكارت موبيل وزجاجة بيرة, والتحرش والاغتصاب والانتحار من أعلى المعدلات, فاتقي ربك وأنت تحاولين حل مشكلاتنا وفهمنا الخاطئ للدين والدنيا بالقضاء على الجزء الصحيح, ووصف وصفة للخراب العاجل, بدل تحاشي منزلقات وأخطاء غيرنا, وخواءهم وحيوانيتهم..لدينا أخطاء ولدينا موازين تركناها, وحرفناها وأهملناها واتخذناها عصبية, وهزوا ولعبا, وفرغناها من سياقها المجتمعي المتكامل, وما فيه من تناسق وتوازن وعدل وفضل وعرف وتفتح واستيعاب للآخر, وسبق ونجحت, ودخلت كل الثقافات وامتزجت وتهذبت, وكان هناك علاج للسلبيات وآلية تقويم لم يلتفت إليها, ولم يستمسك بها وتم التوسع في إضفاء الشرعية على عادات خاطئة, وعلاج هذا ليس بترك الصواب واللهاث خلف من هم في همجية وبهيمية وأمراض حضارية ومجتمعية, لأخذ ما لديهم جملة ببقعه وأورامه وعلله وتصوراته المنحرفة... اتقي ربك...
أنت تبشرين بنموذج فظيع بكل أسف, عليك ألا تستحضري نموذج تربية الحضانات لتفرغ المرأة للمهنة خارج البيت في السويد, وتتناسي انعدام التربية أصلا لحساب العلوم, وانعدام الأسرة الإنسانية, وإخراج الطفل رجلا لقيطا يضع أمه في بيت المسنين ويشتري كلبا يربيه....ولا تستحضري توريث المرأة نصف الرجل وتتناسي أن المرأة عندنا يكفلها الزوج سكنا ونفقة لهذا يرث أكثر وتدخر إرثها في خزنتها , وأنها عندهم تبيع جسدها لتعيش, والدعارة قانونية بخمسين دولارا, ودعارة الرجال بكارت موبيل وزجاجة بيرة, والتحرش والاغتصاب والانتحار من أعلى المعدلات, فاتقي ربك وأنت تحاولين حل مشكلاتنا وفهمنا الخاطئ للدين والدنيا بالقضاء على الجزء الصحيح, ووصف وصفة للخراب العاجل, بدل تحاشي منزلقات وأخطاء غيرنا, وخواءهم وحيوانيتهم..لدينا أخطاء ولدينا موازين تركناها, وحرفناها وأهملناها واتخذناها عصبية, وهزوا ولعبا, وفرغناها من سياقها المجتمعي المتكامل, وما فيه من تناسق وتوازن وعدل وفضل وعرف وتفتح واستيعاب للآخر, وسبق ونجحت, ودخلت كل الثقافات وامتزجت وتهذبت, وكان هناك علاج للسلبيات وآلية تقويم لم يلتفت إليها, ولم يستمسك بها وتم التوسع في إضفاء الشرعية على عادات خاطئة, وعلاج هذا ليس بترك الصواب واللهاث خلف من هم في همجية وبهيمية وأمراض حضارية ومجتمعية, لأخذ ما لديهم جملة ببقعه وأورامه وعلله وتصوراته المنحرفة... اتقي ربك...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق