"أن تعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك،
وأن ما أصابك لم يكن ليخطئك، فإذا أنت قد فتحت باب اليقين."…
"إن ذلك أن تعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك،
وما أصابك لم يكن ليخطئك،
وأن من الإيمان بالقدر أن تسلم لله الأمر في الذي أراد وأمر ونهى وقدر،
وترضى بذلك لك وعليك "
… التسليم والامتثال للشرع والتكليف الرباني، والتسليم كذلك للقضاء والقدر تصديقا وإيمانا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق