بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
"وقد خجلت مصر مما انتهوا * إليه وما يعرفون الخجل..
فإن كنت منتظراً نية * تواصَوا بها فهي أخرى الحيل.. ... وكان خليقاً بترك المجا ** لِ وهو شقي به لو عقل.."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق