لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الخميس، 19 نوفمبر 2015
سبحان من هذا كلامه، سبحان من أيقظ العيون والقلوب بكتابه، حق لمن هذا كلامه ألا يعبد غيره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق