قال أشعر بالضعف:
أجاب/
يواظب على السجود والدعاء، ثم:
لا يترك الكتاب "الكتاب النافع "من يده، حتى لو كانت عدة كتب، ثلاثة مثلا في وقت واحد.. قصص للنبلاء المؤمنين وموضوعات هامة، وليست قصاصات ولا مقالات ونتفا، ولا كتبا تجارية خفيفة صحفية، بل ينتقي ما يحب من المفيد النافع هذا مبدئيا=وعندما يتعب السائر أو يمل فلعله يجم قلبه، عنده قائمة مباحات، تتميز بأنها "حلال" وبأنها "لا تغرقه ولا يدمنها" فيستروح "قليلا" ويأخذ نفسه طويلا، ويستجمع قوته تارة أخرى، ويبدأ بحثه على السبيل والحبل والسلم ويستمر ويعود للدأب==مفيش حل غير كده .. واليأس شيء أسوأ من أي سواد ومن أي ألم، ثم هو شيء ملوش أي معنى إلا زيادة المشكلات.
السبت، 1 سبتمبر 2018
الشعور بالضعف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق