أحد دروس الحياة المبثوثة أن الرحمة ليست دائما هي التربيت والهدهدة.. المادية أو المعنوية!
وأن الرفق لا يناقض الجد.. والجدية.
وأن الرؤى العامة لا يصلح لها الواهمون بؤساء الخيال...
وأن معراج الإنسان ومصعده إلى الكمالات يحتاج ميزانا
وتوازنا عليه اختياره في كل استخارة واستشارة..
ويحتاج اعتدالا بين حزم لا ينافي السعة، وود لا يلغي الصرامة:عند اللزوم..
واول مخاطب هو المتردد المتلكئ مع نفسه، والذي يريد أن يؤتى صحفا منشرة خاصة به وله، وأن يحمله هذا أو ذاك ليجلسه حيث يتمنى..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق