*نحن نتحمل الأمانة والتكليف جميعا، دون أن يخرج أشقانا عن عبوديته في أمور معينة هو مسير فيها..
ليست حريتنا مطلقة فلم نختر كل تفاصيل الاختبار، وأعتى البشر عبد مجبر في جوانب معينة، وهذا من براهين الإيمان ...
مساحة حريتنا هي ما نحاسب عليه، والاستثناء هو حالة الإكراه والاضطرار الحقيقيان المعتبران...
وأما المشقة التي لا تصل لدرجة الضرورة المعتبرة شرعا فهي من الابتلاء والفتنة التي يجب الصبر عندها كتكليف.. لا الترخص ولا التملص.. والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق