ليس تفريج الهم دائما بزوال
السبب
فبعض المصائب قدر مقدور وحتم
مقضي وسنة ماضية، فهي قضاء مبرم يختبر به خيار الخلق فضلا عن غيرهم
والامتحان جوهر حجية وجودنا في
الدنيا، لنختار مواقفنا بحرية وكرامة أذن بها الله سبحانه وتعالى فضلا وعدلا، ولنقف
هذه المواقف عمليا
مواقف في اختيار الفعل أحيانا
ومواقف في اختيار رد الفعل أحيانا أخرى..
وسؤالك الله تعالى أن يرفع همك
وغمك يوازيه سؤالك أن يفرغ سبحانه عليك صبرا ويثبتك وأن يهديك سواء السبيل ويعينك.
وهي سنة نبوية شريفة...صلى الله وسلم على خاتم النبيين وعلى جميع المرسلين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق