أحد الذين أنجاهم الله من الإدمان المادي والمعنوي!
كان شابا ساذجا لا يعرف سوى والديه، ولقيته تاجرة العواطف فوضعت له السم في الكلام، وقادته للهلاك والإدمان، لولا رحمة ربه بأنه كان ذا علم نظري يعصمه من الاستخفاف حين يشك الآخرون ويستخفون.
..بدأ يستبصر ويعود لأصوله ومرجعيته، فلم يكن لقيطا معرفيا يخرج من تيه ليعود للتيه الأكبر ..وهنا برز فارق قيمة الاطلاع النافع ونور المعرفة وزخم ثقافة الأسرة، رغم قلة التجربة وعدم الدربة الاجتماعية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق