(وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْمَلَائِكَةُ أَوْ نَرَىٰ رَبَّنَا ۗ لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوًّا كَبِيرًا)…
ولعل هذا الاستكبار في النفس والعتو - على أي مستوى- من أسباب هذا الضلال والجموح والجحود والشرود، ومن نتائجهم كذلك... دركات..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق