طالما لا تدرك حقيقة المسألة والقضية والرسالة،
وكذلك ما لم تحسم تصورك لحال هؤلاء الشياطين ستظل تدور..
مهزوما عقليا، متنصلا من شرفك كأنه عار...
معتدا ببلاهتك كأنها أفكار..
ومغبونا في سعيك دنيا وآخرة،
وستشرب من ذات الكأس حتى الثمالة ..
ولن يملوا من ملئها لك..فهذا ثمن رخيص لمكتسباتهم منك..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق