لقيته لا زال يجلدنا..
حتى في هذه الليلة المباركة ،
ويقول بأننا عرب ..مجرد عرب" يقتتلون.. !
أو يقول بأن هناك صنف من الناس يقتتلون.. وحدهم... ياللهول، يعجزون عن حل مشاكلهم… مثله! كما حل مشكلته على حجر من هم جالسون أصلا على حجر الصهاينة… كأنهم قوم في فلاة أمسوا منزوعين من السياق العالمي والإقليمي الذي يتحسسه هو ...ومعزولين عن السنن الكونية العامة والتاريخية ..ويقسم الناس لمستعمر ووطني بشهادة الميلاد.. وهي تقسيمة بالية بائدة يلوكها سدنة الأوثان وخدم الضلال والاستخراب .. وهو مجرم ووقود لاستمرار الباطل.. ولا يقدم مثالا للنطق بالحق أو بالصمت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق