قال
أَحْسِنِ الْأَدَبَ وَالْرَمِ الصَّمْتَ وَالصَّبْرَ وَالرِّضَا وَالمُوافَقَة لِرَبِّكَ، وَ تُبْ عَنْ سَخَطِكَ
وقال: استغفر من قلة اليقين واعلم أنك في عناية ولطف
وأختم داعيا بالصَّلَوَاتُ الْوَافِيَاتُ، وَالْبَرَكَاتُ الطَّيِّبَاتُ الزَّاكِيَاتُ الْمُبَارَكَاتُ على سيدنا محمد ، وَعَلَى آله وَأَصْحَابِهِ الطَّيِّبِينَ وَالتَّابِعِينَ لَهُمْ بِالْإِحْسَانِ الْأَحْسَنِينَ لِرَبِّهِمْ فِعْلًا، وَالْأَقْوَمِيْنَ لَهُ قِيلًا، وَالْأَصْوَبِيْنَ إِلَيْهِ طَرِيقًا وَ سَبِيلًا.
----
نعمة ورزق حقا أن يرسل إليك صاحب أو غريب هذه الوصية.
منقول
#نداء_الوعي

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق