من يقبل ويبدأ العمل يثبت وينل..
هو في الطريق كلما سار استنار.
الرضا يبدو من الحامد - رغم الحزن- بالتسليم، وبطيب القول، وبسيماء الخضوع ..
الرضا ينبع بدوام التذكر والذكر، ويزهر باستشعار جوانب العفو والألطاف
((أشكو بثي وحزني إلى الله.))
لا أدعوكم، بل أناجيه هو، وأناديه كل وقت، ويسمعني كل حين، أنا وكل داع.
وإنما هذه خلوتي بربي ومعتكفي لذكره...
سبحانه يجيب الصالح بما سأل أو بخير منه، ويدعو الضال للتوبة ولدار السلام.. يعلمني المزيد إذا اتقيت، ويرزقني المزيد إذا شكرت ..
هامش/ البقية يهدمونهم أيضا، لكن من الداخل، بجعلهم رعاعا قابلين للغفلة والمذلة.. عبيدا للشهوات.
هامش ٢/ قال :تعلمت في المحنة معنى الزمن وعدم العجلة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق