(قصة ليلى والذئب) هل يقبل الغرب ومارك فيسبوك التخاريف والفانتازيا إذا ..
قصة ليلى والذئب.. بل/ ليلى والذئاب
الذئب يفاوض ليلى، هل الذئب أبله ولا يفهم التخادع.
..الذئب يساعد ليلى!
((وَخُبِّرتُ ليلى"" بالعراق مَريضةٌ
فأقبلتُ من مصر إليها أعودُها
فواللَه ما أدرِي إذا أنا جئتُها
أأُبرِئُها من دائِها أم أزيدُها))
يلقي بطعام إليها ليسمنها.. ليسممها...ليخدر جماهيرها، أم يكذب كما هو دينه ..
هذا (السيستم) يحجبنا.. هو لا يضع إصبعه في أذنه فقط.. بل يريد أن يضع أصابعه في آذان العالم كله معه.
هذا موقعه.. نعم، لكنه يزعم الإنصاف وأن معه لجنة نوبل المحايدة الوقحة..
.. ثم إن البشر ليسوا بهائم ميتة، بل هناك نتيجة قاسية لكل صمت، وثمن لكل لامبالاة.. فما بالك بإسكات غيرك ... وسواء كنت فردا أو بلدا - ولو ملحدا- فعليك واجب أخلاقي وبيئي وو.. غير رسمي! لكنك ستحاسب عليه عاجلا وآجلا، ستقيم واقعيا وتاريخيا بقدر استطاعتك، وفوقك مسؤولية بقدر إمكاناتك، ولك دور كوني بقدر قوتك ..
كانوا في جاهليتهم الأولى حول الأوثان سابقا لا يستعملون الخوارزميات والإعلام النجس، ولكن لنفس الغرض كانوا يغطون أعينهم ويستغشون ثيابهم ويشوشون بالصوت والتصفير واللغو لمنع وصول الحقائق العلوية..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق