واصبر على القدر المحتوم، وارض به ... وإن أتاك بما لا تشتهي القدر..
فما صفا لامرئ عيش يسر به ... إلا سيتبع يوما صفوه كدر ..
-----------
من أبيات بعث بها لعمر بن عبد العزيز فقيه المدينة : عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود، وهو حفيد سيدنا عتبة بن مسعود رضي الله عنه " شقيق عبد الله بن مسعود رضي الله عنه"
...
وهو من قال عنه عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ :
لِأَنْ يَكُونَ لِي مجلسٌ مِنْ عُبَيْدِ اللَّهِ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنَ الدنيا...!
"وقال عنه الإمام الذهبي:كان إماما حجة حافظا مجتهدا..."
ومما قيل عنه في الطبقات: "
كَانَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ يَقُولُ الشَّعْرَ، فَيُقَالُ لَهُ فِي ذَلِكَ , فَيَقُولُ: أَرَأَيْتُمُ الْمَصْدُورَ إِذَا لَمْ يَنْفِثْ أَلَيْسَ يَمُوتُ؟ "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق