بعض الناس لا يحب نسبة الفضل عليه لأحد أبدا,
أو نسبة الفضل لأحد يبغضه عموما,
وبعضهم لا يقبل أن ينسب خطأ إليه ولا إلى محيطه
ولا حكومته التي تماهى معها ولا شعبه كله..
مقدما وغيبا وبدون دليل ينكر أن يكون هناك خطأ!
لا يقبل أن ينسب الخطأ إليه،
ليس كراهة للخطأ بل للتخطئة! لذاته الكبيرة!
حقا من يصفو يصفو لنفسه وله الرضا من الله تعالى،
ومن ثم يحيا صافيا رائقا راقيا في حزنه وسعادته، وراضيا في ضيقه!
ومن يستكبر ويحقد ويحنق ويغار ويحسد
أو ينكر الفضل تجده يتعذب ويتأذى،
ويحيا في لهاث ونكد، وفي صراع وهمى مع الأحداث،
والتفاصيل ترفعه وتخفضه
أو نسبة الفضل لأحد يبغضه عموما,
وبعضهم لا يقبل أن ينسب خطأ إليه ولا إلى محيطه
ولا حكومته التي تماهى معها ولا شعبه كله..
مقدما وغيبا وبدون دليل ينكر أن يكون هناك خطأ!
لا يقبل أن ينسب الخطأ إليه،
ليس كراهة للخطأ بل للتخطئة! لذاته الكبيرة!
حقا من يصفو يصفو لنفسه وله الرضا من الله تعالى،
ومن ثم يحيا صافيا رائقا راقيا في حزنه وسعادته، وراضيا في ضيقه!
ومن يستكبر ويحقد ويحنق ويغار ويحسد
أو ينكر الفضل تجده يتعذب ويتأذى،
ويحيا في لهاث ونكد، وفي صراع وهمى مع الأحداث،
والتفاصيل ترفعه وتخفضه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق