بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
عز على بعضهم صعوبة قول الاسطوانة: شهداء المثليين! والشواذ الأبرياء! ضحايا المباءة.. وآمني الماخور.. الحقيقة أن الموضوع له دلالات أعمق من كل ما سبق...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق