"الصَبرُ وَالإِقدامُ فيهِ إِذا هُما **
قُتِلا فَأَقتُلُ مِنهُما الإِحجامُ"
لا نجاة إلا بالإسلام كاملا مهما بلغت التضحيات، فالخسائر مع الخذلان أشد ومذلته تمتد للآخرة ..
الليبرالية الغربية مثل الإسلام العروبي مثل اليسار العالمي ، كله وهم وهم نظري!
بل وهم متناقض غير مكتمل، حتى نظريا!،
مجرد فذلكة للرعاع واجترار للأكاديميين والقصاصين والمتأكلين والحالمين البله...
عناوين لمبادئ! تصبح فجأة نسبية ومتلونة ذات تفسيرات
حين تتصل بأي مطامع مادية أو معنوية للكبار..،
تصبح مطاطة حين تمس أي رصيد من
ضغائن ضدنا أو ضد غيرنا..،
وتواطؤهم مع المتسببين في كل مآسي العالم جلي بين لغير أعمى البصيرة،
بل منهم من هو نتاج صناعتهم الخاصة..
والكبار في بقعة لاعقي أحذية في غيرها..والدهماء عبيد لمن يحكم، والنخب
تجار.. بعضهم يركبهم الدولار، وبعضهم مركوب مباشر للشيطان
لكن سنن الله تعالى ثابتة غالبة:
" مِن عادَةِ التاريخِ مِلءُ قَضائِهِ **
عَدلٌ! وَمِلءُ كِنانَتَيهِ سِهامُ"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق