...
في سيارة أجرة جلس رجل مسن بجوار السائق وكان ينصحه بالعامية ويقول يا إبني امتحانات ربنا بيبعتها...
وأحببت الصدق والسهولة.
....
وتذكرت رجلا يقرأ قوله تعالى: (يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور )
فيقول اللهم عفوك.
ويمر بقوله تعالى (هل جزاء الإحسان إلا الإحسان) .. فيقول اللهم إني لا أجرؤ ان أقول أن ما قدمت إحسانا، لولا أنك تجبر العمل بكرمك، ثم ترفعه وتباركه، وبكرمك تثيب عليه وأنت الذي وفقت إليه وتجاوزت عن عيوبه ..
أحببت أن أستمع إليه، وهو يتأول القرآن ببساطة وتفاعل هكذا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق