ليس هناك جديد في امتحان البشر، كأنما نعيش قصة سيدنا موسى عليه السلام ولهذا ذكرت كثيرا، أمة تحمل الأمانة وتشعر بالواجب وتعلم أن هناك من يشوش عليها من الداخل بجهل أو تجاهل ويتهمها بالفساد وتبديل المنهج ، ويتملق الجلاد مداهنة لا مداراة ، ويدعي أنه هو من يرى الحكمة الدينية ..
ومهما اختلف المصلحون سواء فيما بينهم مع الخاصة أو مع العامة. فيجب التركيز على ميثاق يجمع ما لا خلاف عليه من الأوليات، وعلى الثوابت التي تحفظ البوصلة.
#نداء_الوعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق