"كل قصة جاءت في القرآن فبحسب تكرارها يكون تكررها واقعيا في العالم وفي التاريخ، وانظر لقصة سيدنا موسى عليه السلام؛ حيث تجد ملكا جبارا متألها، ووزيرا فاسدا متملقا، وثريا فاجرا، ورجال دين ملبسين مضللين، وأبواقا للإعلام لقيادة الحشد بمراوغة تغطي نصف الحقيقة ونصف الاحتمالات، (إن كانوا هم الغاليين) فقط! ، ولا تقول ماذا لو لم يكونوا فالمطلوب تسخير الناس في الدوامة للأبد ..... منقول "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق