قال يا أحبابي ها نحن في الظلمات، فأكثروا من استحضار لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين... خاتمة حياة، وحياة روح، ودمعا دفاقا، وتبتلا وأملا ويقينا مزودا مطمئنا؛ ألم تروا تدبير ربكم وإقامته الحجة تلو الحجة، وظهور العلامة في إثر أختها، وتسيير الأمور للمقدر المحتوم وتيسيرها للقضاء المكتوب، ونهاية خرافات الدجل والغبش والضباب والتذبذب والانحياز للسنن الكونية الربانية في التمايز والتدافع والهداية والضلالة والتي لا تحيد قيد أنملة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق