بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
التساهل في ذكر عيوب الناس وخصوصياتهم بالهمز واللمز ليس سهلا، ولا تعتبره ذنبا صغيرا محقرا، والمجال العام يرخص فيه اقتضاء للمصلحة ودفعا لمفسدة التغرير، ويختلف هذا عن المجال الاجتماعي الذي ينبغي فيه كف اللسان إلا لعذر شرعي مبيح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق