الثلاثاء، 9 يوليو 2024

من آثار جمال الحق سبحانه وتعالى

 (( من تجليات الكرم الرباني والود الرحماني تحبيب الهداية وتعظيم وصفها، وإكرام أهلها...ومثاله وصف الرب لهم ونعتهم بالمحسنين. وهذا الثناء الجميل- وجعل من هو مفتقر يصله الإحسان الأعم محسنا كذلك - هو من تجليات اسم الله الشكور، ومن نسمات الجمال الرباني، وكسوة الحسن على المنفقين وعلى الناظرين ترغيبا للمسارعة إلى الجنة. ))


((فسبحان من هو المحسن الوهاب الذي سمى صالحي عباده- الفقراء الذين وفقهم فيما أعطاهم- باسم المحسنين..

تبارك الذي ينير ويقرب، ويحبب الإيمان ويزينه في القلوب، وهو الغني الحميد المجيد الرزاق وحده لا شريك له.))

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق