ما أشبه هذا التواصل غير الاجتماعي مع الأستاذ ندا بالجلوس مع عمر سليمان قبل التنحي، والخلل عقدي ومنهجي في كل مرة، وليس إداريا فقط، كأن جند الحجاج السفاح على فهمهم الكليل العليل وجند أبي لهب والنمرود كما هو الحق والواقع ممن يحمون الشرك ويسفكون الدم ليسوا مكلفين شرعا بالبراءة والمفارقة، كأنهم من العجماوات والبهائم والجمادات ومن تصادف مرورهم ... وفي ذات الوقت يهلل فرع هذا المفوض السامي بالعراق لتحالف الخارجية البريطانية والرعاية الصهيوصليبية والأمريكية والصفوية الرافضية ويبارك سعيهم ويعطيهم فرصة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق