الحكاية خربة عقديا ومنهجيا، ويغلفها الكذب وازدواجية الخطاب. . فريقها في بلادنا يقولون الديمقراطية هي الشورى ونحن لا نشرع فيما فيه نص فلسنا تحت طائلة عقوبة تأليه البشر ووو. بل في شؤون الدنيا والإدارة . . إلخ من المغالطات الوقحة.. وهناك تختفي المرجعية من الحديث.. وبهذا نتذكر د. المسيري وهو يقول :“ لقد اتضح لنا جميعا أن الثمن المادي و المعنوي لمنظومة الحداثة الداروينية مرتفع للغاية”
http://m.huffpost.com/ar/entry/8763008
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق