"....* ذُو النَّذالَةِ لا يجُودُ ولوْ ذُبحْ "
يعني لا معنى لإدمان مخاطبته ولا قيمة لانتظاره، سواء كان في الصدارة أو خلف "الستارة" أو من الدواب السيارة، ولهذا تنوعت الوسائل، ولم يترك الناس لإرادة بعضهم بعضا ولاستجداء العطف وقيم الوفاء والعدالة والأحاسيس النبيلة فقط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق