بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
ولا تزال المصالح المهدرة تودي بأصحابها حتى يتبرؤوا من راية دينهم ومن الأذان.. حتى يعبدوا الأوثان... وقد عبد قبلهم قوم نوح عليه السلام الأصنام قدسوا بالتأويل ظنا وتوهما وتوسلا! ، فارقوا الملة والشرعة والأخلاق تقربا إلى الله زلفى في زعمهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق