السبت، 26 ديسمبر 2015

تحديد معالم المسار بمعايير وحوكمة وضوابط للمكاشفة وبآليات للشفافية والتقييم والتقويم  أهم من قدر وكم السير

 فكم من كيانات تلوثت بقيادات وبطرق إدارة ومفاهيم واتصالات وحسن نوايا باستثناءات لم تعرف مصيبتها إلا بعد سنوات ، والعبرة بوضع حد ضابط ورقابة تبادلية مفصلة   لكل رؤية وبتوثيق اعتبارات معلنة لكل تطبيق منهجي أولا بأول،  وبالمثل مراجعة تطبيقات وآلية الشورى وقبلها سبل التلقي والاستنباط ، لكيلا يصبح التفكيرجريمة ولا تحريفا وتبديلا..
 وضرر المكاشفة وآثارها الجانبية  أقل من تفاقم وتغول اللامؤسسية والمركزية 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق