(فَلَا تحسبنَّ الأَرْض بَابا سددته ... - -
عليّ وَلَا المِصريْن أُمّا وَلَا أَبا)
...
(فوَاللَّه مَا أَدْرِي أَأَنْت كَمَا أرى ...
- - أم الْعين مزهوّ إِلَيْهَا حبيبها)
..
(لَو فكّر العاشقُ فِي مُنْتَهى ...
- - حسن الَّذِي يسبيه لم يسبِه)
...
الشواهد الطيبة حكمة ينشدها المؤمن، فهي من ضالته وهو أحق بها، وكثير من أمثال العرب أبيات، ومن أبياتهم أمثال...
تلك الشواهد كانت من حكمة الغضب المشروع، ومن الإفاقة بعد السكرة والغفلة.. وقد نهي هنا عن الخضوع والذلة، وعن الوقوع أسيرا معنويا بهوى يعمي ويصم عن الحق، كأنه شرك وتعلق مرضي يفقد التوازن.. نسأل الله السلامة
#نداء_الوعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق