مرة أخرى
هي كلها أزمة واحدة، وعقد منفرط،
احتلال فكري وسياسي واتباع للأنداد ولهاث خلف حلول لا تحل العقدة الأولى
تحريف للدين قبل المنهج العلمي
ولجوء للطاغية المحلي والمستورد..
للطاغوت.. وقد أمروا أن يكفروا به..
مليار نفس في حالة حصار واختزال للخيارات والإيديولوجيات! وفرض غربي وشرقي للأدوات، يتبناه رؤوس الجهال والضلال ويلبسونه ثوب السياسة الشرعية
تخيل رائدا أعمى.. ثم تخيله يتعمد الخيار الخاطئ ويكرره..
وكلها أصلا مشكلة واحدة مقسمة.. ، وبرعاية دولية واحدة أو موحدة.. مطلوب أن تبقى بعيدا عن دينك وأن تبقى متخلفا ولن يرضوا عنك.. ولا كلب حراسة.. إلا إذا أجبرتهم بالقوة بحوار المصالح والضغط والتضحيات على التعايش الحقيقي والاحترام... ودون هذا أهوال لابد من خوضها... صعاب خاضوها شرقا وغربا وخاضها أجدادك وليست بدعا من القول...
عجيب جدا الاهتمام بالتفاصيل على حساب الأصول،
والانشغال بالنتائج والهوامش على حساب الجذور والأسباب..
والغرق والتشتت والشعث في تشخيص الأعراض مع ترك الفيروس والمرض الأساسي ينهشان في البدن والعقل والمدارك.. ،
والتعامل مع المشاكل بالقطعة وكوحدات منفصلة... وهذا لا يوقف نزيفا ولا يعلق عداد المفقودين، ولا يصحح هذا التدهور في الرؤية الجمعية للإسلام، الذي هو المخرج الوحيد حين نأخذ به كاملا غضا كما نزلت به الرسالة وكما هو مركوز في بدهيات الفطرة،
بل والاستعانة بالعدو لحل الأزمة التي زرعها ورعاها ويصونها ويكبل محاولات الفكاك منها ويلجمها..
هي كلها أزمة واحدة، وعقد منفرط،
احتلال فكري وسياسي واتباع للأنداد ولهاث خلف حلول لا تحل العقدة الأولى
تحريف للدين قبل المنهج العلمي
ولجوء للطاغية المحلي والمستورد..
للطاغوت.. وقد أمروا أن يكفروا به..
مليار نفس في حالة حصار واختزال للخيارات والإيديولوجيات! وفرض غربي وشرقي للأدوات، يتبناه رؤوس الجهال والضلال ويلبسونه ثوب السياسة الشرعية
تخيل رائدا أعمى.. ثم تخيله يتعمد الخيار الخاطئ ويكرره..
وكلها أصلا مشكلة واحدة مقسمة.. ، وبرعاية دولية واحدة أو موحدة.. مطلوب أن تبقى بعيدا عن دينك وأن تبقى متخلفا ولن يرضوا عنك.. ولا كلب حراسة.. إلا إذا أجبرتهم بالقوة بحوار المصالح والضغط والتضحيات على التعايش الحقيقي والاحترام... ودون هذا أهوال لابد من خوضها... صعاب خاضوها شرقا وغربا وخاضها أجدادك وليست بدعا من القول...
عجيب جدا الاهتمام بالتفاصيل على حساب الأصول،
والانشغال بالنتائج والهوامش على حساب الجذور والأسباب..
والغرق والتشتت والشعث في تشخيص الأعراض مع ترك الفيروس والمرض الأساسي ينهشان في البدن والعقل والمدارك.. ،
والتعامل مع المشاكل بالقطعة وكوحدات منفصلة... وهذا لا يوقف نزيفا ولا يعلق عداد المفقودين، ولا يصحح هذا التدهور في الرؤية الجمعية للإسلام، الذي هو المخرج الوحيد حين نأخذ به كاملا غضا كما نزلت به الرسالة وكما هو مركوز في بدهيات الفطرة،
بل والاستعانة بالعدو لحل الأزمة التي زرعها ورعاها ويصونها ويكبل محاولات الفكاك منها ويلجمها..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق